Not known Facts About الفضاء السيبراني
Not known Facts About الفضاء السيبراني
Blog Article
احذروا التصوير في الاعراس ابتزاز قادم - سايبر وان على عصابة ابتزاز خطيرة تستهدف أبنائنا وبناتنا
وتتمثل هذه الطبقة في البُعد الاجتماعي الذي يُضاف إلى الطبقتين السابقتين، حيث أنه في الفضاء الرقمي يُمكن أن يكون لكل إنسان عدة هويات رقمية (عنوان بريده الإلكتروني، رقم هاتفة النقال، صور رمزية على مواقع التواصل الاجتماعي...).
إلّا أن الحكومات الوطنية أظهرت ضرورة وجود لوائح وطنية، واتفاقات دولية خاصة بالفضاء السيبراني؛ لحماية حقوق المستخدمين، والوصول لجميع الهويات التي تسعى لتنفيذ الجرائم الإلكترونية، ومنع انتهاك خصوصية جميع المستخدمين، لذا لا بُد من وضع بعض القيود، وتحديث بنية الفضاء السيبراني باستمرار حتى هذا اليوم.[٣]
إمكانية التواصل في أي مكان وأي وقت على الرغم من المسافات الطويلة.
يستخدم البريد الالكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بالإضافة للتجارة الالكترونية والتعلم الالكتروني والأنشطة المختلفة التي تتم داخل الفضاء السيبراني.
شهد مجال التكنولوجيا والإنترنت في الآونة الأخيرة تطوراً هائلاً، خاصةً مع الظهور المتزايد للإنترنت والثورة المعلوماتية الكبيرة في العالم، والتي كانت بداية لظهور العالم السيبراني الكبير، حيث ساهمت في انشاء بيئة للفضاء الالكتروني التي لها الأثر الكبير في العالم أجمع.
حوار المعارف والثقافات وبناء العلوم الاجتماعية: من الخبرة الحضارية إلى تجاوز الأزمة المعاصرة
يتميَّز الفضاء السيبراني بتوفير الكثير من الفوائد للمستخدمين، والتي تتركز حول التواصل، وفيها يأتي أهم فوائد الفضاء السيبراني:
لذلك فإنَّ الفضاء السيبراني يعدُّ جزءًا من شبكة الإنترنت العالمية، ولا يمكن الفصل بين كل من الإنترنت والفضاء السيبراني، حيثُ يعتمد الفضاء السيبراني في عمليات التواصل المختلفة مثل فتح مواقع الويب أو إرسال البريد الإلكتروني وغير ذلك على شبكة الإنترنت.
أما الفضاء الالكتروني فهو عبارة عالم المعلومات الآمن التي غالباً ما يستخدم في نطاق آمن مثل التجارة الالكترونية والتعلم الالكتروني وغيره، لذا فإن الفضاء السيبراني الامارات عبارة عن عالم داخل الانترنت وليس الانترنت بحد ذاته.
قد يتعرض مستخدمو الإنترنت إلى هجمات فيروسية على أنظمتهم ومنصاتهم، من خلال النقر على بعض الروابط المُرسلة، من جهة مجهولة أو مزيّفة، ما يُلحق الضرر بالحواسيب، واختراق الخصوصية.
وعند الحديث عن الفضاء السيبراني كفضاء افتراضي في مقابل العالم الماديّ، قد يتصور البعض أن الحدود الفاصلة بين العالمين واضحة تمامًا، ولكن مثل نور الإمارات هذا التصور لا يعكس الحقيقة؛ إذ ثمة مساحات متعددة يتداخل فيها المادي مع الافتراضي ويتلبس كل منهما بالآخر، فالمادي به جزء كبير من الافتراضي، والافتراضي لا ينهض من دون بنية تحتية مادية. فإذا نظرنا إلى الافتراضي على أنه غير الملموس، فإنه بهذا المعنى موجودٌ في إطار حياتنا المادية بصورة أساسية، على سبيل المثال لا يمكن التفاعل في إطار المحيط البشري، إلا من خلال وجود مساحة عقلية مشتركة بين المتفاعلين، تنطوي على افتراضات ذهنية تواصلية معينة، تنمذج عبر اللغة والثقافة وآليات الفهم والاستيعاب.
ويرجع فرانسيس فوكوياما جذور هذه الظاهرة إلى غياب “سلطة المؤسسة” في حالة إنتاج المعلومات، وخصوصًا بعد أن أصبح بمقدور أي جهة أن تنتج المعلومات وتتشاركها على نطاق واسع، فيما فقدت المؤسسات المعتبرة (الدولة، المؤسسة الدينية، الأسرة….
التواصل مع أي شخص تريد من لخال الفضاء الالكتروني، مثلاً تستطيع التحدث مع من تريد على مواقع التواصل الاجتماعي.